يعتمد نوع العلاج المقدَّم على عمر الطفل وسبب قلقه؛ حيث يمكن أن يساعد الطفلَ على فهم ما يجعله قلقًا، والسماح له بالعمل على تخطي الموقف، بالإضافة إلى:

نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه

تعتبر هذه الطريقة مثبتة الفعالية، وتستخدم غالبًا في التغلب على الفوبيا.

مشكلة القلق عند الأطفال، من المشاكل النفسية التي تواجه الطفل، مثله مثل الكبير تمامًا. والقلق بطبيعته قد يقدم إيجابياته، إذا دفع الإنسان نحو التغيير والتقدم. أما عندما يكون عائقًا في طريق الإنسان بمختلف مراحله العمرية، فهنا يصبح مشكلة مرضية، تحتاج الوقوف عليها ومعرفة أسبابها وطرق الوقاية منها، ونحن هنا في بحث عن مشكلة القلق عند الأطفال، جمعنا لكم مفهوم القلق عند الأطفال؛ لنستطيع التعرف عليه، وأسبابه وأعراضه وكيفية التعامل مع الطفل القلق!

قد يهمك أيضًا معرفة المزيد عن مشكلات يواجهها طفلك وقد تخفى عليك من خلال مقال “ما لا تعرفه عن أولادك”

غرد هل سمعت باضطراب القلق عند الأطفال من قبل؟ تعرف عليه بالتفصيل في هذا المقال.

تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة يساعد في تقليل مستويات القلق ويحسن صحتهم البدنية.

تعتمد طريقة العلاج على حالة طفلك وعمره، وهذا ما سيحدده لكِ الطبيب المعالج، ومن طرق علاج القلق:

تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى شعور الأطفال بالقلق، منها ما هو نفسي واجتماعي، ومنها ما يتعلق اتبع الرابط بخلل في بعض المواد التي ينتجها المخ، تعرفي إلى العوامل كلها فيما يلي:

يصف الطفل الذي يعاني من اضطراب القلق شعوره بأنه يشعر بالخجل أو القلق أو الخوف.

يشعر الأطفال المصابون باضطراب القلق العام بالتوتر الشديد تجاه جميع الأشياء المحيطة بهم، مثل المدرسة والأسرة والأصدقاء، الأمر الذي يجعلهم مائلين للعزلة وأكثر خوفًا من المستقبل.

قد يهمك: اضطراب قلق الانفصال.. كيف تتعاملين مع طفلِك المصاب به؟

إنَّ المدح والثناء على الجهود التي يبذلها طفلهما، والإنجازات التي يحققها -ولو كانت صغيرة وقليلة- من شأنها أن تساعد الطفل في تجاوز قلقه وتعزز علامات القلق عند الأطفال من ثقته بنفسه، وبأنَّه يستطيع أن يفعل أشياء كثيرة جيدة.

يؤثر اضطراب القلق عند الأطفال والمراهقين بعدة أشكال مختلفة، توضح هذه الأنواع في الآتي: